×
آخر الأخبار
الوفد السعودي والخنبشي يصلان الوادي.. والقحطاني: المملكة ترفض محاولة الانتقالي فرض أمر واقع بحضرموت وزير الخارجية يشدد على أهمية إحراز تقدم ملموس في هذا ملف الأسرى والمختطفين أوروبا وأمريكا وفرنسا وبريطانيا تدعو إلى خفض التصعيد والتهدئة في المهرة وحضرموت شبكة حقوقية تدين نقل الحوثي لعشرات المختطفين من سجونها في محافظة إب إلى صنعاء وتعريضهم لمزيد من الانتهاكات العرادة يحذر: التصرفات خارج الإجماع الوطني فرصة للحوثيين.. ودعم القيادة ضمان لحماية وحدة اليمن المخلافي: ما يحدث في عدن وحضرموت انقلاب ناقص الأركان وليس انفصالاً "العليمي": إجراءات المجلس الانتقالي الأحادية خرقًا صريحا لمرجعيات المرحلة وتهديدًا لوحدة القرار الأمني والعسكري "الصحفيين اليمنيين" تدين مماطلة قوات طارق في الإفراج عن الصحفي "النزيلي" وتطالب بسرعة إطلاق سراحه الرئيس العليمي: على القوات المستقدمة من خارج المحافظات الشرقية العودة إلى ثكناتها اليونيسف تنقل مقرها الرئيس من صنعاء إلى عدن بعد أسابيع من اقتحامه من قبل الحوثيين

تقرير أممي يؤكد تفشي "العنف الجنسي" في المخيمات الصيفية التابعة للحوثيين

العاصمة أونلاين - خاص


الإثنين, 18 أغسطس, 2025 - 10:28 مساءً

كشف تقرير صادر عن الأمين العام للأمم المتحدة عن استمرار تفشي ظاهرة العنف الجنسي في المناطق التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي الانقلابية، خاصةً ضد النساء والفتيات، مشيرًا إلى أن الأرقام الحقيقية للحالات أعلى بكثير من تلك التي يتم الإبلاغ عنها، بسبب الخوف والوصم الاجتماعي.

وأكد التقرير السنوي للأمين العام للأمم المتحدة حول العنف الجنسي المرتبط بالصراعات، أن الأمم المتحدة تحققت من حوادث اغتصاب وأشكال أخرى من العنف الجنسي ضد فتيان وفتيات، موضحًا أن فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن أفاد بأن العنف الجنسي لا يزال منتشرًا، ويُستخدم كشكل من أشكال التعذيب أثناء الاحتجاز، ويطال النساء والأطفال والرجال على حد سواء.

وأشار التقرير إلى وقوع حوادث عنف جنسي، بما في ذلك اغتصاب أطفال، في "المخيمات الصيفية" التي يستخدمها الحوثيون لتجنيد وتلقين الأطفال.
كما لفت إلى أن "الزينبيات" - الجناح الأمني النسائي للحوثيين- تقمن بتجنيد الفتيات بشكل متزايد، غالبًا عن طريق الاختطاف، مما يؤدي إلى استغلالهن في العمل المنزلي وتعرضهن للعنف الجنسي.

وفي سياق متصل، أشار التقرير إلى أن الحوثيين احتجزوا تعسفيًا موظفين من الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية، مما أدى إلى تعليق خدمات حيوية للناجيات من العنف في شمال اليمن. وتفاقمت هذه المشكلات بسبب القيود المفروضة على حركة الموظفات اليمنيات ونقص التمويل.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1