×
آخر الأخبار
رابطة أمهات المختطفين تطالب بإدراج مخفيي عدن قسرًا في مفاوضات مسقط الاتحاد البرلماني العربي يؤكد على ضرورة صون وحدة البلاد إشهار المجلس الاقتصادي التنموي المحلي بمحافظة تعز "القسام" تعلن مقتل قائد أركانها والناطق باسمها وعدد من قادتها وزارة الشؤون القانونية وحقوق الانسان تستنكر صدور بيان مزور منسوب إليها زعم عدم ارتكاب الانتقالي انتهاكات في حضرموت المليشيا الإرهابية تلاحق عناصرها الناقدين للفساد في صنعاء.. الخزان والعراسي نموذجًا العرادة يدشّن مشاريع تنموية وخدمية ويزيح الستار عن مجسم النصر بمأرب (صور) القات يلتهم المحاصيل الزراعية ويفاقم البطالة في اليمن صنعاء.. المحكمة الجزائية تقضي بالاكتفاء بمدة سجن الصحفي محمد المياحي الأحزاب والمكونات السياسية ترحب باستجابة التحالف العربي بقيادة السعودية لطلب الحكومة

لماذا لم ترد واشنطن وإسرائيل على التهديدات الحوثية ؟

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الاربعاء, 06 ديسمبر, 2023 - 06:35 مساءً

كشف الباحث اليمني ورئيس مركز أبعاد للدراسات عبد السلام محمد عن سبب تجاهل حكومة الاحتلال الإسرائيلية وحليفتها الولايات المتحدة الأمريكية التهديدات التي تطلقها مليشيا الحوثي عبر الطائرات المسيرة، أو القرصنة في مياه البحر الأحمر.
 
وقال في تغريدة له على منصة (اكس) "البعض يسأل، لماذا ردة فعل إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة ضد حماس التي هاجمت لبضع كيلو مترات خارج غزة، تختلف عن ردة الفعل للولايات المتحدة وإسرائيل ضد هجمات الحوثي الذي سيطر على ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر؟".
 
وأضاف " السبب بسيط فردة الفعل تنبع من المخاوف تجاه الخصم، ولا يبدو الحوثي عدوا يستحق الاهتمام، فإيران لا تهتم برمي إسرائيل إلى البحر، لكنها مهتمة بقتل أكبر عدد من المسلمين"
 
واختتم كلامه بالقول "أيضا حماس تبحث عن القدس داخل الأراضي المحتلة، بينما الحوثي وحزب الله وإيران يبحثون عن القدس في الفلوجة والقلمون ومأرب!".
 
التغاضي الإسرائيلي الأمريكي ما يزال مستمر، رغم أن الحكومة الشرعية أعلنت وقتها ادانتها عمليات مليشيا الحوثي في البحر الأحمر، واعتبرت هجماته على السفن قرصنة بحرية ، ورهاب دولة تنفذه ايران عبر الحوثيين.
 
ودعت الحكومة الشرعية المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته ازّاء هذا التهديد الإرهابي الخطير الذي تتباهى به المليشيات وداعميها".
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1