×
آخر الأخبار
تقرير حقوقي يوثِّق قتل الحوثيين وإصاباتهم لنحو 4 آلاف امرأة يمنية في أقل من خمس سنوات العليمي يلتقي قيادة التكتل الوطني للأحزاب ويؤكد التزام الرئاسة بمشاركة القوى السياسية بالمستجدات مواطنة يمنية أمريكية: ابن عمي المجرم الحقيقي وصديقاتي المحتجزات لدى الحوثيين في صنعاء أنقذنني من التعذيب الحوثيون يمنعون مبادرات خيرية من دعم طلاب الفقراء في وقت متأخر من الليل.. مليشيا الحوثي تنهب أصول وأثاث شركة "عدنان الحرازي" بصنعاء البنك المركزي يعلن بيع 20 مليون دولار من أصل 50 طرحها في مزاده الأخير مركز الإعلام الاقتصادي يحذر من التداعيات الإنسانية لتقليص الدعم الدولي لليمن الزبيري:"جريمة الفليحي في صنعاء القديمة وحشية وغير مسبوقة تكشف عن انفلات أمني وأخلاقي مروع" الوحدة التنفيذية تنفي" لا وجود لأي عملية تهجير قسري للنازحين في مأرب" البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي ووحدة اليمن وسيادته

لماذا لم ترد واشنطن وإسرائيل على التهديدات الحوثية ؟

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الاربعاء, 06 ديسمبر, 2023 - 06:35 مساءً

كشف الباحث اليمني ورئيس مركز أبعاد للدراسات عبد السلام محمد عن سبب تجاهل حكومة الاحتلال الإسرائيلية وحليفتها الولايات المتحدة الأمريكية التهديدات التي تطلقها مليشيا الحوثي عبر الطائرات المسيرة، أو القرصنة في مياه البحر الأحمر.
 
وقال في تغريدة له على منصة (اكس) "البعض يسأل، لماذا ردة فعل إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة ضد حماس التي هاجمت لبضع كيلو مترات خارج غزة، تختلف عن ردة الفعل للولايات المتحدة وإسرائيل ضد هجمات الحوثي الذي سيطر على ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر؟".
 
وأضاف " السبب بسيط فردة الفعل تنبع من المخاوف تجاه الخصم، ولا يبدو الحوثي عدوا يستحق الاهتمام، فإيران لا تهتم برمي إسرائيل إلى البحر، لكنها مهتمة بقتل أكبر عدد من المسلمين"
 
واختتم كلامه بالقول "أيضا حماس تبحث عن القدس داخل الأراضي المحتلة، بينما الحوثي وحزب الله وإيران يبحثون عن القدس في الفلوجة والقلمون ومأرب!".
 
التغاضي الإسرائيلي الأمريكي ما يزال مستمر، رغم أن الحكومة الشرعية أعلنت وقتها ادانتها عمليات مليشيا الحوثي في البحر الأحمر، واعتبرت هجماته على السفن قرصنة بحرية ، ورهاب دولة تنفذه ايران عبر الحوثيين.
 
ودعت الحكومة الشرعية المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته ازّاء هذا التهديد الإرهابي الخطير الذي تتباهى به المليشيات وداعميها".
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1