×
آخر الأخبار
في بيان أممي الإفصاح عن دخول أكثر من 50 مليون طن متري من البضائع إلى موانئ الحوثيين أمين إصلاح أمانة العاصمة يؤكد فشل كل محاولات الحوثي إخفاء صورته الشيطانية طوال فترة الانقلاب من هو القيادي الإيراني الذي يدير هجمات الحوثيين في البحر الأحمر؟ صدور النسخة الإنجليزية من كتاب "الجريمة المُركّبة أصول التجويع العنصري في اليمن"  منظمة أممية: 10 مليون طفل يمني بحاجة ماسة إلى المساعدات مع "ادعاء" نصرة غزة.. "أمهات المختطفين" لـ "الحوثيين": أفرجوا عن أبنائنا بعد يوم من وفاة المختطف "الحكيمي".. مصادر حقوقية ترصد وفاة "مختطف" في سجن "حوثي" ما وراء تراجع مركزي "صنعاء" عن قراره التصعيدي ضد البنوك وشركات الصرافة العاملة في عدن؟ منظمة دولية تنتقد أحكام الإعدام الحوثية وتعتبرها انتهاكات جسمية للقانون اليمني واشنطن تفرض عقوبات على كيانات إيرانية بينها مليشيا الحوثي

اختيار ناشطة يمنية للمنافسة النهائية على جائزة بناء السلام

العاصمة أونلاين - متابعات


الخميس, 13 أكتوبر, 2022 - 09:18 مساءً

اختيرت التربوية والناشطة روما محمد الدماسي رئيس مجلس امناء مؤسسة خديجة للتنمية ومؤسسة مراكز خديجة لذوي الإحتياجات الخاصة وعضو الائتلاف المدني اليمني للسلام ضمن ست ناشاطات وحقوقيات على مستوى العالم وصلن للمنافسة النهائية على جائزة (المرأة وبناء السلام) للعام (2022)، التي يمنحها معهد الولايات المتحدة للسلام USIP سنويا.
 
وجاء اختيار الدماسي من قبل مجلس المرأة وبناء السلام في المعهد والذي يضم كوكبة من الخبراء العاملين في مجال السلام والحقوق وبعد منافسة وتقييم للمرشحات المتقدمات لهذه الجائزة المميزة من اكثر من 25 دولة.
 
وتعتبر روما الدماسي من  الشخصيات التي ساهمت في تأسيس الائتلاف المدني للسلام ومن الناشطين في الاتحاد العربي للتطوع. ومن خلال اداراتها لمؤسسة خديجة للتنمية منذ العام 2001 شاركت في العديد من التدخلات الميدانية للتقليل من آثار الحرب والنزاع واستطاعت التدخل بالتعاون مع المجتمع المحلي في حل الكثير من القضايا المرتبطة بالسلام والتنمية.
 
وقد ساهم تأسيسها لمراكز خديجة لرعاية وتأهيل المعاقين في  تقديم خدمات لذوي   الاحتياجات الخاصة والتخفيف من تاثير الحرب على ضحايا الالغام والفئات النازحة في المجتمعات المستهدفة، وساهمت في تطويرخطط التنمية المحلية وساعدت على إدراج النوع الاجتماعي في هذه الخطط.
 
وتعتبر الدماسي من النساء الرائدات العاملات في العمل الإنساني الاجتماعي قبل وأثناء الحرب من خلال مؤسسة خديجة  والتي تقدم مشاريع في مجال الرعاية الصحية والتعليم وسبل العيش والحماية والتدريب والبناء وتسهيل عودة الفتيات الى المدارس من خلال اعادة تأهيل المدارس وتوفير المستلزمات المدرسية للطلاب في المناطق الريفية المحرومة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير