×
آخر الأخبار
رغم تبرئتهما في أول درجة.. جزائية الحوثيين تطالب بإعدام مختطفين مع آخرين بتهم كيدية "التعليم العالي" تحذّر: جامعات وهمية تلاحق الطلاب اليمنيين في الخارج العليمي: نرفض تفكيك الدولة وشرعنة الكيانات الموازية ولن نكافئ المنقلبين على المرجعيات منظمة حقوقية توثّق أعمال عنف وانتهاكات ارتكبتها قوات الانتقالي في حضرموت والمهرة خلال ديسمبر الحالي الاتحاد الأوروبي يجدد التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه صنعاء.. نيابة حوثية تطالب بإعدام معتقلين اثنين برأتهما المحكمة الجزائية المتخصصة وزارة الخارجية تشيد ببيان مجلس الأمن الداعم لوحدة اليمن وجهود السلام صنعاء.. إصابة استشاري عظام بجلطة دماغية أثناء محاكمته واحتجاز محامٍ مجلس الأمن يؤكد دعمه الراسخ لوحدة اليمن وسيادته ورفضه أي مساس بسلامة أراضيه "أمهات المختطفين" تبارك اتفاق إطلاق سراح المحتجزين

تمارس "الخداع".. الحكومة: مليشيات الحوثي متورطة بالتنسيق مع تنظيمات ارهابية

العاصمة أونلاين/ صنعاء


الثلاثاء, 25 أغسطس, 2020 - 03:33 مساءً

أكد وزير الإعلام معمر الإرياني، اليوم الثلاثاء، أن ميليشيات الحوثي لم تخض قط أي معارك مع "العناصر الإرهابية منذ انقلابها حتى اليوم"، بل أطلقت سراح عدد منهم من السجن بعد سيطرتها على صنعاء.

 

وأشار في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إلى أن محاولات الحوثيين صناعة انتصارات إعلامية عن "مواجهات مع القاعدة وداعش" هي محض خداع للرأي العام، ومحاولة لتحسين صورتها خارجيا، "والتغطية على فضيحة تنسيقها الميداني مع الجماعات الإرهابية، التي تكشفت بوضوح في المعارك الدائرة بين الشرعية والميليشيات في البيضاء.

 

كما أكد أن الميليشيات الحوثية أطلقت سراح عدد من العناصر الإرهابية من سجن الأمن السياسي بعد سيطرتها على العاصمة صنعاء، بينهم عدد من قيادات القاعدة بناء على تفاهمات سابقة.

وأوضح أنها أفرجت في 13 نوفمبر تشرين الثاني 2018 عن عشرين عنصرا، بينهم 16 من عناصر القاعدة، و4 من داعش.    

وأشار الوزير اليمني إن ميليشيات الحوثي سيطرت في الآونة الأخيرة على بعض المواقع في البيضاء، وهي مناطق خارج سيطرة الحكومة الشرعية ومجاورة للحوثي، ومعروفة بنشاط التنظيمات الإرهابية فيها، وذلك بناء على تفاهمات مسبقة، حيث نفذت العناصر الإرهابية سلسلة انسحابات قبل وصول الميليشيات واندلاع أي مواجهات في المنطقة.

 

وأشار إلى أن داعش شارك ميليشيات الحوثي في فرض حصار على منطقة ذي كالب ومحاولة كسر جبهة عقبة زعج، وتسهيل الالتفاف على المقاومة في زعج، كما تواجدوا في الخطوط الخلفية بمنطقة نجد الشواهر مع تقدم الميليشيات نحو المشيريف قبل أن يغادروها بعد معركة وهمية باتجاه رداع عبر الطريق الرئيسي ومرورا بنقاط حوثية.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1