×
آخر الأخبار
الأمم المتحدة: الحوثيون يختطفون 10 موظفين إضافيين في صنعاء الأحزاب السياسية في تعز والسلطة المحلية تدينان التفجير الإرهابي الذي استهدف مقر الإصلاح العديني: استهداف مقر الإصلاح هو استهداف للمجتمع ككل ويجب إدانته بوضوح صنعاء.. حملة اعتقالات حوثية جديدة بحق موظفين في منظمات الأمم المتحدة الإصلاح يدين جريمة استهداف مقره في تعز مليشيا الحوثي تواصل نهب الأراضي وتشعل مواجهات مسلحة مع الأهالي شمال صنعاء غوتيريش: ممارسات الحوثيين جعلت بيئة العمل في مناطق سيطرتهم غير قابلة للاستمرار أمين عام الأمم المتحدة يحذر من خطورة الإجراءات الأحادية لـ"الانتقالي" على جهود السلام في اليمن الهيئة الوطنية للأسرى تدين مصادقة المحكمة العليا للحوثيين على أحكام إعدام ثلاثة مختطفين مجلس التعاون يؤكد دعمه لمجلس القيادة برئاسة العليمي ومساندته لجهود تحقيق السلام بما يحفظ وحدة اليمن

ناشطون من 25 دولة يغردون على مواقع التواصل تنديدا بـ"وعد بلفور"

العاصمة أنلاين - الأناضول


الخميس, 02 نوفمبر, 2017 - 10:56 صباحاً

 شارك ناشطون فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي بمدينة إسطنبول التركية، اليوم الأربعاء، بالتغريد بشكل موحد باستخدام وسم "Balfour100" للتنديد بوعد بلفور.
 
وطالبت التغريدات التي تأتي في سياق حملة للتنديد بوعد بلفور، انطلقت في منتصف سبتمبر/أيلول الماضي في قرابة 25 دولة، بأن تعتذر بريطانيا للفلسطينيين عن وعد بلفور، الذي تحل ذكراه الـ100 غدا الخميس.
 
واستخدم المغردون في حملتهم التي شارك فيها أيضا نشطاء من أكثر من 25 دولة حول العالم، خمس لغات هي الإنجليزية، والتركية، والعربية، والفرنسية، والإسبانية.
 
وقال ?محمد المدهون، منسق الحملة التي تحمل اسم "بلفور.. مئوية مشروع استعماري"، إن "الحملة نظمت العديد من الفعاليات، ووصلت حاليا لأكثر من 80 فعالية حول العالم، كان جزءاً كبيراً منها في أوروبا وبعض الدول العربية".
 
وأضاف المدهون، للأناضول، على هامش حملة التغريد التي نظمت في "مقهى روملي"، بمدينة اسطنبول، "اليوم ذروة الحملة التي بدأت منتصف سبتمبر الماضي، وهذه الذروة كانت من خلال التغريد على هاشتاغ موحد".
 
وأشار إلى وجود 25 غرفة حول العالم لا سيما في أوروبا ودول عربية وتركيا، يغرد منها ناشطون تنديدا بوعد بلفور.
 
و"وعد بلفور"؛ الاسم الشائع المُطلق على الرسالة التي بعثها وزير الخارجية البريطاني الأسبق آرثر جيمس بلفور، في 2 نوفمبر/ تشرين الثاني 1917، إلى اللورد (اليهودي) ليونيل وولتر دي روتشيلد، يشير فيها إلى أن حكومته ستبذل غاية جهدها لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
 
ويطالب الفلسطينيون رسميًا وشعبيًا، بريطانيا بالاعتذار عن هذا الوعد، الذي مهّد لإقامة دولة إسرائيل على أرض فلسطين التاريخية، كما يطالبون لندن بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1