×
آخر الأخبار
الحكومة تنفي مزاعم إيقاف السعودية تصاريح السفن إلى ميناء عدن صحيفة: لقاء مرتقب بين الرئيس العليمي والأمير خالد بن سلمان لبحث تطورات حضرموت والمهرة عضو الهيئة العليا للإصلاح "الهجري": تحركات الانتقالي شرقًا تقوّض الدولة وتخدم الحوثيين الإصلاح يبحث مع أعضاء في مجلس العموم البريطاني مستجدات الأوضاع في اليمن رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية» الرئيس العليمي يحذّر من تداعيات فرض «أي إجراءات أحادية» في شرق اليمن الصحفي "بلغيث": إشراك متهمين بالتعذيب في مفاوضات إنسانية إهانة للضحايا وتناقض أممي مرفوض مليشيات الحوثي تداهم منزل علياء الميهال في صنعاء وتقتادها إلى جهة مجهولة أسر العاملين الإنسانيين المعتقلين تطالب مشاورات مسقط بالضغط للإفراج الفوري عن ذويهم من السيارات إلى الذهب.. الحوثيون يدفعون الأسر لرهن ممتلكاتها مقابل العلاج في صنعاء

 مؤسسة"شركاء" تسلم وحدات سكنية لأسر نازحة فقدت معيلها في مأرب

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الاربعاء, 12 فبراير, 2025 - 12:17 صباحاً

 
جرى اليوم بمحافظة مأرب، تسليم ثماني وحدات سكنية لأسر فقدت معيلها من الأيتام النازحين في المحافظة، والتي نفذتها مؤسسة شركاء للأعمال الإنسانية، عبر مؤسسة رحماء للتنمية، بتمويل من متبرعين من دولة قطر.
 
يهدف المشروع إلى توفير مأوى آمن ومستدام للأسر الأيتام المستهدفة بما يحفظ لها كرامتها، ويسهم في تحسين ظروفها المعيشية بعد أن عاشت لسنوات في مساكن مؤقتة لا تقيها حرارة الصيف القاسية أو برد الشتاء القارس و لا توفر لها الحد الأدنى من الحماية والاستقرار المعيشي.
 
وخلال عملية التسليم بحضور وكيل أمانة العاصمة عبدالمجيد الجرف أكد وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح أهمية هذه المبادرات والمشاريع الإنسانية التي تستهدف شريحة الأيتام كونها الأشد احتياجا في المجتمع بما يجسد روح التكافل والتراحم ويعزز الاستقرار المجتمعي.
 
مشيدا بجهود مؤسستي شركاء للأعمال الإنسانية ورحماء للتنمية ودورهما في التخفيف من معاناة النازحين في المحافظة من خلال تنفيذ مثل هذه المشاريع الإنسانية المهمة التي تلبي جزءا من  احتياجاتهم  الملحة التي تشمل كافة المجالات الأساسية وفي مقدمتها مجال الإيواء .
 
وأشار الوكيل مفتاح إلى أن محافظة مأرب ومؤسساتها المختلفة تواجه ضغطًا كبيرًا أثناء تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين نتيجة ضعف بنيتها التحتية الخدمية التي لا تتناسب مع الأعداد الكبيرة لسكان المحافظة من النازحين والمجتمع المضيف مما يستدعي مزيدا من هذه المبادرات الإنسانية خاصة التي توفر المأوى الكريم للأيتام و الفئات الأشد ضعفًا في المجتمع".
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1