×
آخر الأخبار
مذبحة إضافية للعدالة.. الحوثيون يعينون خريجي الدورات الثقافية بديلاً عن القضاة في المحاكم (أسماء)) اليمنيون يتحدّون ألغام الحوثي بالعكاز والكرة.. أول مشاركة دولية لمنتخب مبتوري الأطراف رئيس الوزراء يشكّل لجنة عليا للتحقيق في حادث العرقوب ويوجّه بدعم عاجل للضحايا التصعيد مستمر.. الحوثيون يقتحمون مقر "أوكسفام" في صنعاء ويحتجزون موظفين ويصادرون أصولًا "أمهات المختطفين" تلتقي وفدًا أمميًا لمناقشة ومناصرة قضايا المختطفين والمرأة مأرب: تدشين ورشة عمل تشاورية حول واقع الخدمات والاحتياجات في مخيمات النزوح حكومة الحوثيين تتحدى الأمم المتحدة: لا إفراج عن موظفيكم المختطَفين ونطالب بتسليم البقية اقتحموا مقرات خمس منظمات.. الحوثيون يواصلون التمركز في مكتب "أطباء بلا حدود" بصنعاء إصلاح تعز يستهجن اتهامات "مركز صنعاء" ويؤكد دعمه لحرية التعبير الارياني: مليشيات الحوثي حوّلت الأزمة الإنسانية إلى ورقة للابتزاز السياسي والمتاجرة الإعلامية

دراسة مسحية حكومية تتناول الوضع الإنساني للعائدين في 12محافظة وتقول إن أكثر من 400 ألف أسرة بحاجة للمساعدات

العاصمة أونلاين:


الأحد, 08 سبتمبر, 2024 - 05:55 مساءً

أفادت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين (جهة رسمية)، اليوم الأحد، أنّ عدد العائدين في المناطق المحررة في اليمن بلغ 410,770 أسرة بما يعادل مليونين و199 ألفًا و60 فردًا.

وأوضحت أن تلك الأعداد من العائدين تتوزع في (1,433) منطقة احتلت محافظة عدن المرتبة الأولى، حيث يتواجد فيها (755,036) عائدًا وبنسبة (%34.33) من إجمالي العائدين في المحافظات المحررة. وبنسبة (49%) من اجمالي العائدين في المناطق.

وكشفت الوحدة التنفيذية، في دراسة مسحيّة شاملة تناولت الوضع الإنساني للعائدين في 12محافظة يمنية، بعنوان: "العائدين في اليمن.. تفاصيل واقع العائدين في المنازل ومناطق العودة وأعدادهم ومواقع تواجدهم واحتياجاتهم ضمن القطاعات الإنسانية المتعددة بناء على مسح ميداني شامل"، عن أن عدد حالات الضعف للعائدين بلغ 271 ألفًا و197 حالة ضعف.

وركزت الدراسة على الاحتياجات الإنسانية في القطاعات، مشيرةً في المسوحات إلى أنّ عدد المنازل المدمرة كليًا 40163 منزلًا أي بنسبة 6.42%، وأنّ عدد المنازل المدمرة جزئيًا 93011 منزلًا بنسبة 14.87% من اجمالي عدد المنازل البالغة 625538 منزلًا.

وأوصت الوحدة التنفيذية، في الدراسة المسحية،  بالعمل على الحلول الدائمة من خلال تبني مشاريع مستدامة والعمل من خلال المؤسسات الحكومية المقدمة للخدمة، وتبني استراتيجية الخروج في جميع المشاريع التي تنفذها المنظمات. مؤكدةً على أهمية تعزيز السلم المجتمعي وتخفيف التوتر بين المجتمعات المضيفة والمستضافة.

وشددت على ضرورة العمل المشترك بين مؤسسات الدولة وفريق العمل الإنساني وإن هذا هو السبيل الوحيد للتعامل مع الأزمة الإنسانية وتخفيف واطئتها، وإشراك العائدين في التخطيط لمستقبلهم، وضرورة العمل على إيجاد آلية لتوفير الاحتياجات في جميع القطاعات الإنسانية.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1