×
آخر الأخبار
رغم تبرئتهما في أول درجة.. جزائية الحوثيين تطالب بإعدام مختطفين مع آخرين بتهم كيدية "التعليم العالي" تحذّر: جامعات وهمية تلاحق الطلاب اليمنيين في الخارج العليمي: نرفض تفكيك الدولة وشرعنة الكيانات الموازية ولن نكافئ المنقلبين على المرجعيات منظمة حقوقية توثّق أعمال عنف وانتهاكات ارتكبتها قوات الانتقالي في حضرموت والمهرة خلال ديسمبر الحالي الاتحاد الأوروبي يجدد التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه صنعاء.. نيابة حوثية تطالب بإعدام معتقلين اثنين برأتهما المحكمة الجزائية المتخصصة وزارة الخارجية تشيد ببيان مجلس الأمن الداعم لوحدة اليمن وجهود السلام صنعاء.. إصابة استشاري عظام بجلطة دماغية أثناء محاكمته واحتجاز محامٍ مجلس الأمن يؤكد دعمه الراسخ لوحدة اليمن وسيادته ورفضه أي مساس بسلامة أراضيه "أمهات المختطفين" تبارك اتفاق إطلاق سراح المحتجزين

منظمة دولية: الحوثي يجند الأطفال باسم غزة ويرسلهم الى جبهات مأرب وتعز

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الثلاثاء, 13 فبراير, 2024 - 08:54 مساءً

 قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" اليوم الثلاثاء، في بيان نشر على موقعها الرسمي على شبكة "الانترنت" إن مليشيا الحوثي الانقلابية تستغل القضية الفلسطينية لتجنيد المزيد من الأطفال لأجل معاركها مع الحكومة الشرعية.
 
وأشارت "هيومن رايتس" في البيان، أنّها تلقت تأكيدات بأنّ الحوثيون يجعلون الأطفال يعتقدون أنهم سيقاتلون من أجل تحرير فلسطين، لكن الأمر انتهى بإرسالهم إلى الخطوط الأمامية في مأرب وتعز، موضحة أنّه "في الواقع، غزة التي يقصدها الحوثيون هي مأرب".
 
وأكدت المنظمة، أنّ أنشطة التجنيد في المدارس زادت بشكل كبير منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، بما في ذلك من خلال الكشافة المدرسية، موضحةً أنّ المليشيات يأخذون الطلاب من المدارس إلى مراكزهم الثقافية حيث يلقون محاضرات على الأطفال حول الجهاد ويرسلونهم إلى معسكرات الجيش والخطوط الأمامية".
 
وأوضحت المنظمة على لسان باحثتها في اليمن والبحرين "نيكو جعفرنيا" "أنه ينبغي للحوثيين استثمار الموارد في توفير الاحتياجات الأساسية للأطفال في مناطق سيطرتهم، مثل التعليم الجيد والغذاء والمياه، بدل استبدال طفولتهم بالنزاع".
 
ووثّقت "هيومن رايتس ووتش" استخدام الحوثيين المساعدات الإنسانية التي تمسّ الحاجة إليها لتجنيد الرجال والأطفال في قواتهم"، في الوقت الذي يحتاج 21.6 مليون شخص على الأقل في اليمن، حوالي ثلثَي السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، ويكافح 80% من سكان البلاد لتوفير الغذاء والحصول على الخدمات الأساسية.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1