×
آخر الأخبار
"مراكز الموت"..كيف تهدد المراكز الصيفية للحوثيين حياة الأجيال اليمنية؟ "الصحفيين اليمنيين" تدين قرار الاتهام التعسفي بحق "المياحي" وتطالب بإسقاط هذه الإجراءات والإفراج عنه مجلس القيادة الرئاسي يؤكد أنّ السبيل الأمثل لاستقرار المنطقة وحماية الممرات مرهون بإنهاء الانقلاب العرادة: المرحلة تتطلب اصطفاف الجميع لإستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب ميليشيا الحوثي تمنع تدريس اللغة الإنجليزية في المدارس حتى الصف الرابع..(وثيقة) وفاة والدة الأكاديمي المختطف في سجون الحوثيين "يوسف البواب" بعد سنوات من الانتظار دون لقاء عقب نقله الى سجن "هبرة".. نقابة الصحفيين تطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن "المياحي" غوتيريش يدعو للتحلي بالشجاعة وتنفيذ حل الدولتين غارات تستهدف مليشيا الحوثي في صنعاء ومحيطها "تناقض مفضوح" .. مليشيا الحوثي تحيل ملف الصحفي "المياحي" الى المحكمة "الجزائية" بصنعاء

هواتف النساء الشخصية بصنعاء.. ذريعة (حوثية) لاختطاف العشرات وإيداعهن السجن بتهم أخلاقية

العاصمة أونلاين/ متابعة خاصة


الاربعاء, 22 يوليو, 2020 - 10:35 مساءً

هاتف المرأة بصنعاء سبب لدخولها معتقلات الحوثيين

نقلت رابطة أمهات المختطفين شهادة توضح جزءاً من الانتهاكات التي يتعرض لها النساء في معتقلات الحوثيين في العاصمة صنعاء, واللآتي يتهمن بتهم أخلاقية مستخدمين هواتفهن النقالة.

 

وقالت الرابطة في صفحتها على "فيسبوك" اليوم الأربعاء نقلاً عن إحدى النساء إن في السجن المركزي أكثر من 250 امرأة، تم اتهامهن بتهم أخلاقية.

 

وأشارت المرأة التي كانت في زيارة لإحدى قريباتها في السجن تحدثت إلى أسرة كانت متواجدة في المكان نفسه تحاول الاطمئنان على إحدى بناتها تم اقتيادها من وسط "مول العرب" واتهامها بتهم أخلاقية وأن في هاتفها الجوال أرقام لبنات أخريات.

 

وأكدت الأسرة أن ابنتهم كانت مع طفل في المكان من أبناء جيرانهم, فاتخذوا من مرافقته إياها مدخلاً لاختطافها واتهامها بالتهم الأخلاقية.

 

وأضافت إن الحوثيين عملوا على إخفائها قسراً لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر في أحد سجونهم السرية.

 

إلى ذلك قالت المرأة في شهادتها لرابطة أمهات المختطفين بأنه في السجن المركزي يتواجد أكثر من 250 امرأة، تم اتهامهن بتهم أخلاقية.

 

وتحدثت عن أسرة أخرى تم اختطاف ابنتها البالغة من العمر 15 عاماً, بسبب هاتفها المفقود الذي ذهبت للبحث عنه, والتبليغ عن فقدانه في البحث الجنائي.

 

انتظرت الأسرة عودة ابنتها, إلا أنها لم تعد, تم احتجازها, ومن ثم إيداعها السجن المركزي, وبتهمة أخلاقية من بوابة التلفون, وعلقت الأسرة أن التهمة هي "الحرب الناعمة".

 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1