×
آخر الأخبار
نجاة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة من كمين مسلح وسقوط 5 من مرافقيهم بين قتيل وجريح رابطة حقوقية: قرارات الإعدام الحوثية بحق 17 مواطنًا تمثل انتهاكاً صارخاً لمبادئ العدالة وللمواثيق الدولية حزب الله يقر بمقتل قيادي كبير بعد أن أعلن الاحتلال أنه اغتال رئيس أركان قواته الفاجعة في صنعاء.. أمهات وآباء وإخوة وزوجات ينهارون أمام محكمة للحوثيين أصدرت أوامر قتل بحق ذويهم العرادة لسفيري الاتحاد الأوروبي وفرنسا: التهديد الحوثي المتصاعد يستوجب استجابة رادعة وفاة الشيخ علي الورافي ومجلس النواب والإصلاح ينعون رحيله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تدشّن أسبوع الجودة 2025 شبكة حقوقية تدين قرارات الحوثي الجائرة بإعدام 17 مواطنًا يمنيًا "العليمي" يشدد على تأمين متطلبات الجيش وإنشاء هيئة رعاية الجرحى "الارياني" يدين قرارات الإعدام الحوثية بحق 17 مواطنًا

ايران تعيد القيادي "شهلائي" إلى صنعاء لمعاونة مليشيات الحوثي

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الأحد, 16 نوفمبر, 2025 - 04:44 مساءً

أعادت ايران القيادي البارز في الحرس الثوري عبدالرضا شهلائي إلى العاصمة المحتلة صنعاء بعد عام من مغادرته اليمن، لملء الفراغ الاستراتيجي الذي تركه مقتل حسن نصرالله وقاسم سليماني، والدفع بخبراء الحرس الثوري والحزب الذين يتواجدون كـ "معاونين جهاديين" للحوثي.
 
وكشفت منصة "ديفانس لاين" أنّ طهران أعادت القائد البارز في الحرس الثوري الإيراني عبد الرضا شهلائي إلى صنعاء، وذلك بهدف الإشراف المباشر على تجاوز الآثار الأمنية والعسكرية التي خلّفتها الضربات الإسرائيلية الأخيرة ومقتل قيادات حوثية رفيعة.
 
وأفادت "المنصة" أنّ شهلائي، المعروف باسم "يوسف أبو الكرخ" و"حاج يوسف" مع الحوثيين منذ ما قبل العام 2014م، وهو المسئول الإيراني المباشر عن الجماعة وتطوير بنيتها التنظيمية وقدراتها العسكرية، وخصوصا برنامج الصواريخ الباليستية والطيران المُسير.
 
وأشارت إلى أنّ "شهلائي" مُدرج على لائحة الإرهاب عالميا، وجدّدت الإدارة الأمريكية في يونيو 2020 عرض مكافأة مالية تصل إلى 15 مليون دولار لمن يُدلي بمعلومات تتعلق بشهلائي، وشبكاته ومساعديه.
 
وكان شهلائي قد نجا من غارة أمريكية استهدفته في المناطق الخاضعة للحوثيين شمال اليمن في الثالث من يناير 2020، في نفس اليوم الذي وقعت فيه الغارة التي قُتل فيها قائد فيلق القدس قاسم سليماني، بغارة استهدفته في العاصمة العراقية بغداد.
 
ووفق مصادر سياسية متطابقة فإن عناصر الحرس الإيراني الموجودين في اليمن لم ينجحوا في التعامل مع تداعيات الاختراق الإسرائيلي، بل ساهموا في تصعيد الصراع الداخلي عبر اقتراح خطة لتطهير أجهزة المخابرات الحوثية بدعوى وجود مراكز اختراق عالمية تعمل داخلها.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1