×
آخر الأخبار
استدعاء ثم اختفاء.. مليشيات الحوثي تعتقل الدكتور حمود العودي في صنعاء ذمار.. حملة حوثية جديدة تطال شخصيات ووجاهات اجتماعية صنعاء.. تجار سوق السلام يعلنون الإضراب احتجاجًا على جبايات الحوثيين اتهامات ملفقة وتجسس مزعوم.. الحوثيون يحاكمون مختطفين في محكمة بلا دفاع العليمي يشدد خلال اجتماع مع رئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي على الإنفاذ الصارم لقرارات مجلس القيادة التراث اليمني يتهاوى في صنعاء.. تلف عشرات القطع الأثرية النادرة والحوثيون يحملون إسرائيل المسؤولية مليشيات الحوثي تحتجز عدد من الشاحنات في "عفار" بالبيضاء لأكثر من شهرين الحوثيون يحاكمون أكثر من 20 معتقلاً بينهم موظفون في منظمات دولية دون حضور محامين منظمة حقوقية: بيان داخلية الحوثيين يمثل غطاءً جديدًا لموجة انتهاكات تستهدف الحقوق والحريات العامة "شبكة حقوقية" تدين حملات التحريض الممنهج لقناة "المسيرة" الحوثية وتهديها لحياة المدنيين والعاملين الإنسانيين

  اهداف إيران والحوثي في البحر الأحمر وحرب غزة .. ما الفرق؟

العاصمة أونلاين - خاص


السبت, 16 ديسمبر, 2023 - 07:17 مساءً

 كشف رئيس مركز أبعاد للدراسات الاستراتيجية عن الأهداف الحقيقية لمليشيا الحوثي الانقلابية، والحرس الثوري الإيراني من حرب غزة، وعسكرة البحر الأحمر واستهداف طريق التجارة العالمي.
 
قال وقال عبد السلام محمد "إنّ ذهاب الحوثيون للحرب في البحر الأحمر بطلب إيراني لتحقيق هدفين، ولا زالوا يبحثون عن هدف آخر بين ركام الجثث في غزة، وهو كيف يستفيدون من حرب إسرائيل في الاستيلاء على مناطق تحت سيطرة الحكومة بحجة الحرب مع عملاء إسرائيل".
 
وأضاف في تدوينه نشرها على منصة "اكس"، أنّ الهدف الأول "اختبار تهديدات طهران بإغلاق باب المندب". مضيفًا أنّ الهدف الثاني "هروب إيران من احراج عدم المشاركة في حرب غزة والتي أفقدتها وميليشياتها في المنطقة شعبية واسعة".
 
وأشار رئيس مركز أبعاد أنّ الحوثيين استغلوا التوقيت لتحقيق مكاسب خاصة بهم، وأهمها الحصول على شعبية في المنطقة العربية والإسلامية، إلى جانب احتواء المتعاطفين مع القضية الفلسطينية من الشباب اليمني واستغلال ذلك في تجنيد الكثيرين.
 
وأكد عبدالسلام، أنّ هذه الفرص أضاعتها تصريحات الحكومة في دعم القضية الفلسطينية وعدم المشاركة في قوات دولية لحماية البحر الأحمر الذي يشهد هجمات حوثية وقرصنة ضد سفن ذات ارتباط بإسرائيل.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1